السبت، 1 يناير 2011

برافو ايها العدو

برافو ايها الاعداء
وسحقا لكم ايها الجبناء

عدونا معروف كيان صهيوني له اذرع اخطبوطية ممتده فى كل مكان .. ومن كرم اخلاق هذا الاخطبوط المعادي لنا او نقل من شدة ثقته بنفسه وبمخططاته وثباته على تنفيذها ... اعلن لناصراحة عما يريد ان يفعله وانه يريد هدم وتدمير كل كيان اسلامي او عربي فى كل مكان .. اعلان عن نيته فى امتلاك الارض من النيل للفرات ... اعلان واعلان واعلان و يمشي واثق الخطي على خارطة ما يريد
ونحن محلك سر نعلم ما يريده العدو لنا ونقف بغباء نصفق له ونرفع له القبعه ... يفرق بين اهل الدين الواحد سنة وشيعه ويترك لنا الملعب كي نتبارز سويا .. ثم يذهب الى بلد اخر ويثير فتنة المسلمين والمسحيين ويترك لنا الملعب لكى نتبادل التهم ويظهر ضعاف النفوس من الطرفين حقدهم وكرههم للطرف الاخر ... ما هذا الغباااااااااااااء منا .

هل سنظل هكذا نفعل ما يريده هو ان نفعله ونقول ما يريدنا ان نقوله دون اى محاولة لحماية بلادنا وانفسنا من هذا الغشم؟

متى سنقف يد واحدة ضد تخلف الفتن الطائفية والعرقية فى بلادنا ؟
ومتي ستفيق حكوماتنا واولياء امورنا الافاضل من غيبوبة الانفارد بكرسي الحكم ليحمون بلادهم التى تمتد عل مساحات شاسعه من الخيرات والموارد التى يريدها العدو ؟
ارجو ان يعلمني احد اذا فاق هؤلاء الحكام والملوك لما يحدث فى بلادهم ....ِ

برافو ايها العدو على ثباتك فى تحقيق ما تريد ....ولكن لولا غباء من تعاديهم ما كنت وصلت لمثل ما وصلت له من الطغيان 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق